سامحك الله ياالمعتصم
كانت مداخلة خجلة لم أعلم ما ستجرني إليه
أنت تعلم أنني و إن كنت أحب الشعر و أهيم فيه إلا أنني لا أستطيع أن أقول بيتا واحدا
لكن ماذا نقول و هي كما قيل ضوحت علينا
هذا رد مكسر و لا حول و لا قوة إلا بالله
يريد الصاحب العليا
و يخشى من تعب دربه
طريق المجد ما يعطى
لمن عزت عليه نفسه
تريد المجد و العليا
تناس النفس بل أعصه
تريد النفس راحتها
و يريد العقل ما فوقه
هذه و كفى و تكفى بلا توريطات