إن مسؤولية رمي الأحذية أمام بوابات المساجد تقع على عاتق بعض المصلين الذين تعود بعضهم على الفوضى،
ومهما حاولت أن تتحدث معهم في المسجد تجد القلة التي تتجاوب،
وهذا القصور يحدث خصوصا من بعض العمالة، وأيضا بعض المواطنين- حتى أكون منصفا-
ولهذا فإن المسؤولية التوعوية لهذا الأمر تحتاج إلى بذل جهد من الإمام في إيصال رسالته بشكل مستمر لمرتادي المسجد لإقناع بعض الإخوة الذين لم يتعودوا على وضع الأحذية في الصناديق المخصصة لها،