اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفاروق
وفي محرابِ درعةَ ما يُرينا = شواهدَ من جرائمها ، تُقامُ
أيا أكنافَ بيت القدسِ إنّي = أرى غيثاً يجود به الغمامُ
لقد آن الآوان لكسر قيدٍ = فهبّي من قيودك يا شآمُ
لقد كان اختطافك باب ذلٍّ = ومثلك بالمذلةِ لا يُسامُ
|
تشكر أخي الفاروق على القصيدة الجيدة ويشكر صاحبها
أبيات معبرة ،، ونصر الله أخواننا في سوريا وحفظهم من كل سوء وعجل لهم النصر.... آمين
تقبل مروري