هذه الطلعة كانت خاصة وقد تقدم لها الأخ أبو علي وجمع الأصدقاء والأحبة بمناسبة مولوده الجديد جعله الله من مواليد السعادة وأقر به أعين والديه وجعله من حفظة كتابه الكريم
بدايتها المجموعة تاهوا في الروضة تقول مهجرين
الأخ تائه وقد حمّلوا هذا المسكين أكثر من طاقته ووقف به الطريق
أخيراً وصلوا لمبتغاهم وحصلوا المكان اللي بيجلسوا فيه ( الحمد لله على السلامه )
ولا زال المجموعة يقربون المعاميل عندما وجدوا المكان وراعي البدلة السوداء اللي عند الاسطوانه هو اللي أخرهم