مقال أكثر من جميل ورائع أنصح الجميع بقرائته

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا على هذا النقل الرائع
جعله الله فى ميزان حسانتك
وهذه فعلا هى الواقع المرير الذى يعيشه اكثر الناس الا ما رحم ربى

يا من لا تراه في الدنيا العيون،
ولا تخالطه الظنون،
ولا يصفه الواصفون،
ولا تغيره الحوادث،
ولا يخشى الدوائر،
ويعلم مكاييل البحار،
ويعلم مثاقيل الجبال،
وعدد قطر الأمطار،
وعدد ورق الأشجار،
ولا تواري منه سماء سماءً،
ولا أرض أرضاً،
ولا بحر ما في قعره،
ولا جبل ما في وعره،
نسألك اللهم أن تجعل خير أعمارنا آخرها.
اللهم اجعل خير أعمارنا آخرها،
وخير أعمالنا خواتمها،
وخير أيامنا يوم لقاك، يا أكرم الأكرمين، ويا رب العالمين!

تسلم إيديك يابو نايف على هذا الموضوع الرائع
والمشكلة إن هذه المعضلة أصبحت تؤرق الكثير من الناس والذين سيطر عليهم الوهم لدرجة وصلوا به للوسواس
فإذا تعطلت سيارة أحدهم قال عين , والأم إذا أصاب طفلها عارض صحي قالت عين , والبنت إذا ماتمم الله لها بنصيب قالت عين وهلم جرا ,,,,,,,فهم في مجتمعنا كثير
نسأل الله لنا ولكم السلامة
مشكور ياأبو نايف مرة أخرى وتقبل ودي

ابا نايف مقال جميل ورائع
الوهم أصبح داء العصر ويمكن دواءه في العوده الى الله والتقرب له بالعمل الصالح
الذي ينس المرء اوهامه
حفظ الله شيخنا ابا عبد الله وحفظك

ابو نايف

بارك الله فيك

سلمت اناملك

ورحم الله والديك

تقبل مروري