*عش حاضرك:
أكثر القلق سببه الندم على الماضي, أو الخوف من المستقبل, لذا استفد من تجارب الماضي وخطط جيدًا لتوقعات المستقبل.
*واجه المخاوف:
معظم المخاوف لا حقيقة لها، كن شجاعًا في مواجهة المصاعب، روض نفسك لتقبل الأسوأ, ثم اعمل على أن لا يكون ذلك الأسوأ، من باب (أعقلها وتوكل).
*تقبل الواقع:
رؤيتك هي واقعك، اعرف ما يقلقك ثم ادرسه جيدًا، قم بعدها بالاستشارة والاستخارة, ثم اتخذ قرارًا ولا تندم عليه.
*تذكر أخطار القلق واليأس والإحباط
أمراض جسدية كالقلب والضغط وأمراض المعدة والصدر والرأس والظهر والالتهابات والعجز الجنسي, وأمراض نفسية..الخ.
*تعلم فن النسيان
تعلم كيف تنسى لتعيش، لا تقبل أن تكون آلة تنديد، لا تتخذ موقفًا من كل حادثة تمر، دع الأمور تجري في أعنتها.. استصغر الحوادث المؤلمة والمزعجة.
*اصنع الابتسامة
الابتسامة عنوان ومفتاح السعادة والشيء لا يأتي إلا بالجهد، ودليل الجهد الابتسامة، والابتسامة صدقة مكتوبة.
* الحب :
الحب هو رأس الأمر، تعلم كيف تحب ربك، ودينك، ووطنك، ونفسك، وأهلك، و(المسلمين) والحياة والخلق جميعًا.
*اتبع الوصفة الإيجابية
ابدأ بالذكر في بداية اليوم، فبداية اليوم هو كل اليوم، ذكر نفسك بالإيجابيات التي تملكها, وبث في نفسك روح التفاؤل والإيجاب، استمر في فعل ذلك أيامًا.
*تفاءل
حتى ولو أحاطت بك السلبيات؛ فالتفاؤل من الإيمان والتشاؤم من الشيطان، وبالتفاؤل تُبنى النفوس.
*أوجد البيئة الإيجابية:
انتبه لمن تصاحب.. رافق الناجحين.. تجنب السلبيين.. بث الإيجابية في الآخرين.
*شارك الناس:
لا تكن متفرجًا.. تبادل وجهات النظر.. لا تحقر أحدًا أبدًا.
*اصدق مع نفسك
لا تكذب ولا تخادع نفسك.. تعلم الإخلاص والدعاء واحتساب الأجر.
*الصلاة
وصفة أكيدة لعلاج القلق واليأس؛ التزم بالصلاة واصطبر عليها.. تعلم الخشوع.. اجعل وقت الصلاة للصلاة.. لا تشغل فكرك بغير ذلك فإن ذلك يفقدك فوائدها.. أكثر من النوافل حتى تعتادها.
*الدعاء
ليكن الدعاء بيقين.. واصحبه بالعمل الصالح وصدق المقصد وحسن المطلب والإلحاح المستمر؛ حتى يتحقق المراد.
*الذكر:
ابدأ بالذكر عند أول فكرة سلبية.. نوع من الأذكار واخترع لها حلاوة.. ضع برنامجًا واضحًا لأوقات الذكر.
*التوكل وحسن الظن:
اعمل بهدوء، وأحسن الظن بالله.. كن راضيًا ولا تتذمر من الحوادث.. قل (ربما) أو تبسم... لكن لا تيأس من روح الله.