بارك الله فيك أبا أحمد على هذا الشعور
فعلا المدنية والتكنولوجيا غيرت الكثير في حياتنا
عندما كانت تنزل الأمطار وما تأتي به من آثار تخريبية أحيانا سواءا في البلاد وتهديم الأسوار أو البيوت أو المزارع وتأثيرها على محصول الأعلاف ومع كل هذا كانوا يستبشرون بها ويظهرون الفرح والسرور ويشكرون الله تعالى عليها ليقينهم بأنها نعمة من الله تعالى
أما اليوم فاللأسف أصبح الطلاب يفرحون بها حتى يغيبوا عن المدارس أو يقضوا يومهم في النوم وذهب عنهم الأحساس والشعور بأنها نعمة من الله تعالى يجب شكرها وأن منعها هو بسبب أعمال العباد
شكرا لك على الموضوع
تقبل أجمل التحايا وأعطرها