يآوقت خذ صفحة وقلم وأحسب لي بالضبط اللألم ...!!!!

قهرٌ..!

أحشآئي دُمِرت

لآ أعي أين الخلآص..!

كاسكرآت الموت أُناكث الحال

معدوم النظر

مقهور بغس..!

تتقاذف بي القسوة بجلافة

تدمرني الأحوآل

تشتتني..!

ماضي مشرق وحاضر مهلك

ومستقبل مجهول..؟

تفآئل سئم المنظر

طموح أشمأز المكان

عمرٌ فنى

وهمٌ أستكان

القلب يصرخ

وبركان الصبر تآكلت قشرته..

وصمت يحلم بالزوال

تتلاعب الوقائع كسارية علم مهمشة

أوراق ملؤها الكلام

تآهت في علوث الحرمان

أيآ نسيان دورك قد فآت..

ايآ عذاب المأق دورك قد حآن..

مزقني أشتاتاً أشتات

لوليمة للضباع..

ملخني أجزاءاً أجزاء

لعصر الثعبان..

لم يعد للصبر إحتمآل

فلآ حاشية اوزفت لي

ولآ دنائس الأُكافُ تدنوا للعيارة..

حلت لعنة الأقدآر

فلا صدٌ ولا إنتظار..!

حلت لعنة الأقدآر

فلا هروبٌ ولا نُكران..!

لمذذ وتمتع بي
فاني مكبل بي..!

فلا دائمٌ ولا مذموم..

هجرتك يا قلمى
هجرتك لزمن ليس بقصير
هجرتك لأنى عجزت عن مواجهتك
هجرتك لأننى لم أستطع أن أضمك إلى مرة أخرى
لا أستطيع أن أكتب بك لمن أحب
ولا أستطيع أن أخط ألمى بك

طالما أحببت الخط بك
رسمت أحلامى وأوهامى وأنت بين يديى
أما الآن ... لم أعد أرى جدواك
لماذا أحببتك؟ ليتنى أتذكر
لكننى الآن أحتفظ داخلى بما كنت أبوح لك به
ربما خوفاً منك ، أو عليك
بما هروب هو من آلمى
ربما هو اليأس
و ربما قد جاء الوقت
الوقت لكى أصحو
و أرى الحياة بلا أحلام أو زخارف

هجرتك يا قلمى عندما صارحتنى
أنى لا أستطيع أن أكتب كلمات العشق بك
قلت لى: لا، لا تكتب
لمن تكتب ولما
وهو ليس بدار
قلت لى أن أنتظر، فانتظرت
ثم طال الانتظار حتى سئمت
وتاهت كلمات الحب من لسانى
ونسيتك
ولكن بعد فترة تذكرتك، وافتقدت الهوى معك
فبحثت عنك
ووجدتك سريعأً، فلم أبحث كثيراً
وهممت باللهو بك و أنت بين أصابعى

وما أن لمس سنك الورقة، فاجأتنى ثانية
قلت لى: لا ، انتظر
لمن تكتب
قلت لك لا يهم
انها فقط بعض من أحلامى و آلامى
قلت لى أن أنتظر
وألا أكتب كلامي
فلا يوجد من هو يهتم به
بل هناك من سيفرح بألمى
ويسخر من حلمى
فتوقفت
لكننى لم أسامحك حينها
وإلى الآن لم أغفر لك
لأنك حبست الكلمات داخلى
لا أدرى ماذا أفعل الآن

هجرتك ولم أجد لك بديلاً
هجرتك ولكننى أنظر اليك فى كل مرة أعبر بجوارك
أنظر اليك بدون أن تلحظ ذلك
أشتاق اليك ولكننى أخشى أن تجرحنى ثانية بكلماتك
نعم جرحتنى كلماتك
ليس لقسوتها
بل.. لصدقها وحقيقتها
لذلك، هجرتك يا قلمى

ليه لاقلت " احبك "



ينزرع بـ ‘ القلب ورد ؟!



والهجير يصير برد !!



" واشعر بقيمة حياتي "



وان هذا الحب ذاتي ...



ليه لاقلت : " احبك "



الظلام يصير نور ؟!!



و الغياب اللي ذبحني يموت في يد الحظور..



وتولد بـ‘ فمي قصيدة ريحها عطر وزهور ،،،



والطيور~ تطير بدري ..!!



و تصبح الدنيا تدور !!



ليه لاقلت : " احبك "






ينتهي فصل الخريف ؟!!



وتنتهي ,,قصة ورق اصفر ~ تكاثر على الرصيف ...



ويبتدئ " فصل التلاقي " مثل ماحلم في لقاك ~



وتحلم انت في ~ عناقي ..



" ياحنــــــآني "



يا أشتياقي ...



واحتراقي ..



ليه لاقلت : " احبك "






يوم " احبك "



ينتهي ذاك الجمود !!



وينصهر ذاك البرود !!



وتنلغي في عالمي كل الحواجز والحدود ،،،



ليه لاقلت : " احبك "






يصبح العالم ~ خيال ..!!



كلها بـ‘ كلمة " احبك "



الأمل يصرخ تعال ~



ليه لاقلت : " احبك "






أشعر بمعنى الجمال ؟!!



ودي اعرف ياحياتي



وش إجابة هـ‘ السؤال ؟!

خذيني بين يديك


لتبثي أريج عطرك


هناك


بعيداَ


عن


الأوجاع التي ملكتني


واستنزفت كلي قبل رؤياك


دموع سأفتح دروبها لتنهمل


وأضع يداي لتلتصق على فاه


لتوقف بقية البوح والأنين


عن روحه وشفـــــــتاه


بوحٍ أتعب القلب عنــــــــــاه


أذيبيني بين أنفاسك يافيضاَ من الولــــــــه


عيناكِ جاريتها متطفلاً فعشقتكِ


تعمقت روحي واستسلمت أمامكِ


خذيني فقط بين يديكِ


أراها ورداَ جورياَ هي حقيقتكِ


أهٍ لا أريدهـــا لحظة ذكرى


ولا خطوات أتبع أثرهـــــا
فاتنةً نطق صمتي لـــــــهــا


وأي صمت ,


باغته البوح أجاب


أيا من طيفها فجر له صمتي ونطق


أحببتكِ


رهبة غرام وشدة للهفة اصبحت


دون نهايـــــة


لا ذبول يسكنني ولا احتضار روح


بقربـــــــــك


ابتسامة غرست بروحي


من محيــــــــــاك


طريقاً واحد لا رجوع لي منه


رحيلاً نحو من تشتاق لها النفس منذ أمد


صمت عينينا أرق وأجمل لحظات العشق


مجنون لكن لا يعلمون أنهَ بكِ جنوني


غرام اعتلاني

يسلمو اخوي على هذه الكلام القيمه

دمت لنا ذخر